هل تعتقد بأن جميع المسلمين هم بهذا الفكر وهذا المستوى وماهو رايك الشخصي بالموضوع

بدء بواسطة amo falahe, أكتوبر 25, 2011, 01:25:13 مسائاً

« قبل - بعد »

0 الأعضاء و 1 زائر يشاهدون هذا الموضوع.

amo falahe


هل تعتقد بأن جميع المسلمين هم بهذا الفكر وهذا المستوى وماهو رايك الشخصي بالموضوع ؟
وهل تؤيد  ثقافة حوار الأديان ام  لا
ارجو ان نناقش هذا الموضوع بهدوء وعقلانية والأبتعاد عن الشتم والسب والقذف الغير مبرر
ولا ننسى ان النقاش يعبر عن فكر صاحبه الشخصي

تقبلوا فائق تقديري ومحبتي

ابو ميلاد
...

مصرى مسلم يساهم بـ4 آلاف جنيه لبناء كنيسة بالأقصر ويعرض إحدى كليتيه لعلاج تشرين أول 24, 2011

يقوم عدلى حسن بغدادى الزناتى، والذى يبلغ من العمر 59 عاماً، فى قريته بدور فعال للقضاء على الفتنة، ويؤمن أن جميع البشر سواسية، ويعمل على إعلاء قيمة أمن وآمان الوطن عن أى فرقة أو حزب أو مذهب.. تبرع الزناتى بمبلغ أربعة آلاف جنيه أثناء بناء كنيسة قرية الضبعية قبلى، وقام بإرسال جوال سكر و5 كيلو شاى للعمال الذين كانوا يعملون فى بناء الكنيسة، وكان يصطحب عدداً من الشباب المسلم "المستنير" بالقرية لزيارة إخوانه الأقباط أثناء بناء الكنيسة باستمرار، وكان يحثهم على الوقوف بجانب إخوانهم الأقباط فى بناء هذه الكنيسة، وهى الكنيسة الأم فى القرية وقد استجاب الشباب المسلم لدعوة الزناتى.

فى المقابل، كان رد الأقباط طيباً، وقام القمص باسيليوس رئيس كنيسة الضبعية قبلى بالتبرع بـ2 طن حديد وطن أسمنت للمساهمة فى بناء أحد مساجد القرية.
المفاجأة الكبرى التى فجرها الزناتى هى أنه يتمنى أن يهدى إحدى كليتيه للبابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وبالفعل ترك ورقة مكتوبة بتوقيعه فى هذا الشأن، وقال إنه مستعد أن يفعل ذلك فوراً، يقول الزناتى معلقاً على هذه الأمنية: "أريد أن أتبرع بإحدى كليتى للبابا شنودة كى أنال منه البركة قبل مماتى، وهذه الأمنية راودتنى منذ سمعت بأنباء سفر البابا إلى أمريكا باستمرار للعلاج".
و عندما سئل ألا تخشى من النقد والهجوم بعد هذه المبادرة؟ أجاب الزناتى بقوله: "لا أخشى البلبلة طالما بينى وبين الله عمار، وهذا عمل إنسانى، أليس البابا شنودة إنسان وروح ومخلوق من طين، من آدم وحواء"، ثم تلا قول الله تعالى "يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا"، وأيضاً قوله تعالى "لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهباناً وأنهم لا يستكبرون"، وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن وجوب المعاملة الطيبة لهم.
الزناتى اختص أربعة شخصيات برسائله، وناشدهم أن يتقوا الله فى مصر، الرسالة الأولى وجهها للداعية الإسلامى صفوت حجازى، فهو من وجهة نظره يخرج على الفضائيات ويتحدث بلهجة كلها عنفوان وغير مقبول شعبياً من الناس، وكان يثير الشباب فى ميدان التحرير على عدم المغادرة والهتاف غير اللائق.
الرسالة الثانية إلى جورج إسحاق، عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، يقول الزناتى: "أناشده بالالتزام حتى تعود مصر للاستقرار بين المسلمين والمسيحيين وعدم ظهوره بكثرة فى الفضائيات والتحدث بلهجة عنيفة تثير الشباب المسلم والقبطى".
والرسالة الثالثة يوجهها الزناتى للدكتور ممدوح حمزة، الأمين العام للمجلس الوطنى، يبرر اختياره ضمن رسائله الموجهة بقوله: "هذا الرجل حاقد على مصر بعدما اعتقل فى بريطانيا، ويظهر على الفضائيات للحديث بقسوة عن مصر واستقرارها، وكان يشحن الشباب فى ميدان التحرير".
أما الرسالة الرابعة، فقد اختص بها القس فيلوباتير، أحد القيادات البارزة فى اعتصام ماسبيرو، يقول له: لعن الله الفتنة ومن أيقظها وأقول له الأقباط شريك للمسلمين فى وطنهم الواحد والمسيحيون قدموا الشهداء والدماء فى حربى 67 و73″.

رابطhttp://news.nawaret.com/%D9%85%D9%86%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA/%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%89-%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D9%87%D9%85-%D8%A8%D9%804-%D8%A2%D9%84%D8%A7%D9%81-%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%87-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%B3 للخبر:

ماهر سعيد متي

موقف جميل وانا متأكد ان معظم المسلمين على اهبة الأسعداد لمثل هكذا فعل لرأب الصدع .. تحية الى جميع الأعزاء اصحاب الشهامة
مقولة جميلة : بدلا من ان تلعن الظلام .. اشعل شمعة

amo falahe