آثار مسيحية في مدينة النجف

[برطلي دوت نت]

آثار مسيحية في مدينة النجف

12/08/2012 02:35 م

برطلي . نت / متابعة


بغداد/ اصوات العراق: على بعدة مائة ياردة من مطار النجف، يعرض المنقب العراقي علي الفتلي على الزائرين بقايا كنيسة ودير وخرائب أخرى يعتقد إنها تعود لبقايا المسيحية في المنطقة قبل حوالي 1700 عاما، بحسب صحيفة الأسوشيتد برس.
الكنيسة والدير والخرائب المحيطة بها ظهرت الى الوجود خلال السنوات الخمس الماضية مع التوسع في بناء مطار النجف، ويعتقد البعض انها ربما تكون بقايا غار حراء.
وتقول الصحيفة ان اكتشاف الموقع عام 2007 وإهماله لاحقا "هو تعبير رمزي عن المسيحية التي أثرت طويلا على هذا البلد وتراجع دورها الآن بعد هجرة مئات الآلاف من المسيحيين بسبب موجات العنف التي اجتاحت البلد في أعقاب الغز الأمريكي عام2003".
كما يعكس في نفس الوقت النهضة التي تشهدها مدينة النجف العاصمة المقدسة للشيعة، فتوسيع المطار الذي كان سببا في كشف هذه الآثار، يعكس تزايدا في عدد زوار المدينة.

وتشير الصحيفة ان الآثار "بقيت في موقعها القريب من المطار وفي موقع أمين بعيدا عن اللصوص بينما نقلت بعض الصلبان الحجرية  الى المتحف الوطني في بغداد" .
"كل شيء محير هنا"، يقول الفتلي "أنا على يقين بأننا سنجد المزيد من الآثار إذا استمرت أعمال التنقيب".

ورغم كل شيء هذه الآثار والاكتشافات تعطينا أملا وتبين لنا إن المسيحية والإسلام قادران على التعايش بسلام كما يتضح من خلال قرون من التاريخ.

[ARAMI]

وتقول الصحيفة ان اكتشاف الموقع عام 2007 وإهماله لاحقا "هو تعبير رمزي عن المسيحية التي أثرت طويلا على هذا البلد وتراجع دورها الآن

يعني اهمال الموقع هو التعبير الرمزي؟ مضحك جدا

كما يعكس في نفس الوقت النهضة التي تشهدها مدينة النجف العاصمة المقدسة للشيعة، فتوسيع المطار الذي كان سببا في كشف هذه الآثار، يعكس تزايدا في عدد زوار المدينة.

شنو هذا يعكس النهضة؟ اكتشاف الموقع لو اهماله؟؟؟


ورغم كل شيء هذه الآثار والاكتشافات تعطينا أملا وتبين لنا إن المسيحية والإسلام قادران على التعايش بسلام كما يتضح من خلال قرون من التاريخ.

على العكس تماما، والدليل هو وجود الاسلام وحده في اغلب المدن التي كانت من اعرق المدن المسيحية مثل النجف وتكريت وغيرها، والعاقل يفتهم
والسؤال هنا لهيئة الاثار، لو اكتشفتم جامع عمره 700 سنة وليس 1700، الن تقلبوا الدنيا ولن تقعدوها؟؟
كفاكم تزويرا لتاريخ العراق، فلو كان للحجارة لسان لنطقت